ناشد وزير الخارجية الإيراني "علي أكبر صالحي"، السكرتير العام للأمم المتحدة "بان كي مون"، إلى إرسال فريق لسوريا للتحقيق في استخدام المسلحين المدعومين من الغرب لأسلحة كيميائية.. قائلاً: إن هذا العمل يمثل تهديدًا كبيرًا للسلام والأمن الدوليين، كما يعد انتهاكًا صريحًا للمعايير العالمية. وأبدى خلال رسالته إلى "كي مون" عن ثقته في أن المنظمة الدولية، سوف تدين بشدة الاستخدام الإجرامي للأسلحة الكيميائية، ضد الشعب السوري الأعزل في مدينة "حلب".