نفى د. المفكر الإسلامي محمد سليم العوا اليوم التقدم بإستقالته من منصبه كما صرحت بعض المواقع الألكترونية والإخبارية ، قائلا: هذا الكلام عار تماماً من الصحة لأنه ببساطة لم يتم تعيني في أي منصب على الإطلاق حتى استقيل منه. وتابع قائلاً: إن علاقته بمؤسسة الرئاسة وبالرئيس د.محمد مرسي لا تعدو علاقة مواطن يتطوع بما لديه من خبرة ومعرفة وتقديم المشورة عند طلبها إعلاءً لمصلحة الوطن على كل مصلحة فردية أو شخصية.