في 28 سبتمبر 70 استرد الله وديعته وغادر ناصر دنيانا ولكن سيرة نضاله ودفاعة عن شعب مصر وأمته العربية بقيت نبراساً للأجيال .
مازال اليمين المصري يوجه مدفعيته الفاسدة يومياً إلى عبد الناصر لأن تجربته أصبحت كابوساً خانقاً له لا يتصور تكرارها أو حتى (...)