الرأس الذي أقصده هنا هو العقل الذي خص به الله الإنسان حين تحمل الأمانة والتكليف بوصفه الكائن القادر علي الالتزام بالمسئولية الكونية, معني ذلك أن قوامة الإنسان في الكون. تتصل اتصالا وثيقا بإعمال العقل أو بالقدرة علي الاكتشاف, لذلك كان الخطاب (...)