بعد أن خلّدها فيكتور هوجو في روايته الأشهر.. مصر تتضامن مع فرنسا في حريق كتدرائية نوتوردام.. وزير الأثار: خسارة للتراث الإنساني.. ومُثقفون: فاجعة وحادث أليم لرمز حضاري وتاريخي
تُمثّل كنيسة نوتردام، والتي تعني "سيدتنا" والمقصودة بها السيدة مريم (...)
تستمر كلية الفنون الجميلة فى إبهار العالم كله بنماذج من الفنانين المؤثرين، وظهر على الساحة مجموعة أخرى من الفنانين، ربما لم تجمعهم الصُدف فى العمل سويًا، ولكن جمعهم القدر بأن يُمثلوا حركة الفن التشكيلى منذ التسعينيات وحتى الآن.
الفنان المُبدع «محمد (...)
عانى المشهد الثقافى من بعض الركود بعد انتصار 1973 نتيجة غلق بعض المجلات الفنية والثقافية، ولكن رغم ذلك تجلت الإنجازات النحتية واضحة فى أعمال الفنان جمال الدين رأفت السجينى والمعروف ب«جمال السجيني»، حيث أقام تمثالًا فى مدخل مدينة بنى سويف يُعبر عن (...)
يقف التاريخ عند بعض الشخصيات باحترام ووقار لما قدموه من عطاء متفان وجهد لا مثيل له، ومن بين هؤلاء، جاء الفنان التشكيلى «فاروق حسني» الذى شغل منصب وزير الثقافة فى الفترة ما بين 1987 وحتى 2011، وعُرف بأسلوبه التجريدى الخاص به فى لوحاته، حيث لاقت (...)
مع اندلاع حرب أكتوبر المجيدة، انطلق أرباب الفن المصرى بكل أشكاله فى محاولات لتخليد الانتصار العظيم، فسمع المواطنون المشتاقون لأية أخبار من الجبهة أغنيات مثل «بسم الله» و«عاش اللى قال» و«تعيشى يا ضحكة مصر» و«ابنك يقول لك يا بطل»؛ واعتاد المتفرجون فى (...)
بدأ الفن التشكيلى فى مصر منذ تأسيس الأمير يوسف كمال، أحد أبناء الأسرة المالكة فى مصر مدرسة الفنون الجميلة فى 1908، وكان معروفا بحبه الشديد للفنون الجميلة، راودته فكرة إنشاء وتأسيس مدرسة الفنون الجميلة بعدما طرح «جيوم لابلان» النحات الفرنسى هذه (...)
استمر عدم الاستقرار فى أوضاع الفن التشكيلي، حتى تكونت جماعة المحور فى 1981، وكانت تضم أربعة فنانين هم أحمد نوار، عبدالرحمن النشار، فرغلى عبدالحفيظ، ومصطفى الرزاز.
فالفنان الدكتور أحمد نوار هو مؤسس وعميد كلية الفنون الجميلة جامعة المنيا منذ عام 1982 (...)
بدأت الحركة التشكيلية والنحت فى الازدهار منذ تأسيس مدرسة الفنون الجميلة فى 1908، وكان النحات «محمود مختار» من أول المنضمين لهذه المدرسة، فطبيعته الفنية الناتجة عن المناخ القروى الذى نشأ وتربى به فى 1891 جعلت منه قائدا ومؤسسا لحركة النحت فى مصر.
فكان (...)