هو
لقد اتو ليسألوني
من انت يا نور عيوني
و ما الذي دفعني للجنون
هل حبي لعينيك
هل لهفي لشفتيك
......ام شوقي لذات القلب الحنون
فأنا حقا لا انشغل عنك لا بك
و ها انا اشتقت اليك لاشغالي بالحديث عنك
لذلك سأستكمل غدا حديثى عن من هي حبيبتي
.....هي
مازلت احكى (...)