هو لقد اتو ليسألوني من انت يا نور عيوني و ما الذي دفعني للجنون هل حبي لعينيك هل لهفي لشفتيك ......ام شوقي لذات القلب الحنون فأنا حقا لا انشغل عنك لا بك و ها انا اشتقت اليك لاشغالي بالحديث عنك لذلك سأستكمل غدا حديثى عن من هي حبيبتي .....هي مازلت احكى عنك وساظل اكتب فيك حتى يتشبع كيانى بك اتدرى؟ سأروى لكائنات الكون من انت؟؟ حتى اشعر بالغيرة عليك حين ارى عليهم الاشتياق اليك واتبسم ضاحكة نعم انة حبيبى ......فلا اتسم بالمبالغة,فهو طفلى الحنون واشتياقى للجنون و ها انا اشتقت اليك لانشغالى بالحديث عنك لذلك سأستكمل غدا حديثى عن من هو حبيبى ....هو لقد وصلت الي الهمسات تخبرني بحب اغلى الفتيات ..اهواك ..احبك .....اعشقك يا اعلى و اجمل و ارق الامنيات و مازلت اشتاقك عند اشغلي بالحديث عنك لذلك سأستكمل غدا حديثي عنك ...... عن من هي حبيبتي ....هي وها انا قد اتيت لأستكمل حديثى بالامس وعلى شرفة غرفتى سألتنى عصفورتى اتعشقية قدر عشقى للسماء؟ فقلت اتدركى عشقك للسماء وعشق الورود للماء ...وعشق غصون الاشجار للهواء؟ فعشقى انا لة فاز هؤلاء وحينها تمنيت بداخلى ان تمطر الدنيا لأشعر بدفء عينية وتهب الرياح لأتذكر رقة يدية واغمض عينى واراك امامى فتهمس احبك دقات قلبى و يطمأن عليك عقلى فشعرت ما كان بى عصفورتى من كثرة اشتياقى اليك وحيرتى وسألتنى كيف كانت قبلك دنيتى؟ فألتزم الصمت لسانى ووقف عن الحديث كلامى فأستعجبت ولكن سرعان ما تبسمت حين ادركت ما جاوبت بة نظرتى ...هو لقد اتت الي عصفورتك و اخبرتني عن لهفتك فأرسلت معها قبلة تطبعها على وجنتك ولكنها شعرت بلهفي و اشتياقي و بكت متأثرة لحالي و سألتني من قبلك كيف كان حالي فأخبرتها انك حلم كان فقط في اوهامي فحبك لي كان مجرد خيال فأرجوك يا اميرة ايامي الا تزيدي عذابي و ابقي كما انت في واقعي و احلامي فعفورتك قد علمت اجاباتي من مجرد نظراتي