وجه الحاج محمد عبد المقصود السيد، مناشدته للمسئولين بميدنة السلام من خلال «الفجر تي في»، بتوفير كشك له بدلًا عن «الفاترينة» التى يقتات منها لتربيه أبناءه.
الحاج محمد البالغ من العمر ستون عامًا، يعاني من إعاقة فى يديه، ورقبته، ومن جلطة فى الدم، تمنعه (...)
مواطنون بسطاء ما يتمنوه فقط أن يحصل أبنائهم على حق التعليم، فلم يمانعوا أن يستغنوا عن أسياسيات وضروريات الحياة لكن كل ما يحتاجونه فقط أن يعيش صغارهم في بيئة أفضل مما عاشوا فيها ليكبروا ويحققوا ما تمنوه فيهم.
أسر طلاب مدرسة "عمر بن الخطاب" (...)
تجلس قعيدة على كرسي مُتحرك أو نائمة على السرير مُعانية من شدة الألم كعجوز في أواخر عمرها تنتظر رحمة الله كما قالت والدتها، التي دائما ما تجد ملامح الحزن ترتسم على وجهها بسبب صغيرتها التي لا يتعدى عمرها ال 12 عام، والتي تنتظر أن تراها كباقي الصغيرات (...)
استضاف اليوم الأحد، مركز "دال" للأبحاث والإنتاج الإعلامي، فعاليات الجزء الثاني من ملف تجديد الخطاب الديني، والتي كانت بعنوان "الاعلام وتوجهات التدين الشعبي".
وناقشت الفعالية مشاكل تجديد الخطاب الديني في المؤسسات الإعلامية ومدى تفاعلها مع الحدث، (...)
سخر محمد فياض، مدرس التاريخ الإسلامي بكلية الآداب جامعة طنطا، من وسائل الخطاب الديني التي روج لها تنظيم الإخوان ومرشدها "حسن البنا".
وأوضح "فياض" في كلمته بندوة بعنوان "الخطاب الديني في الإعلام وتوجهات التدين الشعبي"، التي استضافها مركز "دال" (...)
تخلت عن أنوثتها واختارت أن تعيش في زي "رجُل"، حتى تؤمن نفسها ضد أطماع الرجال ومن يحتكون بها بعد وفاة زوجها، وحفاظاً على أن تجعل حياتها لإبنها الذي تسببت وفاة والده السعودي الجنسية، منذ أكثر من 20 عام أن يكون بدون "أوراق رسمية".
"عفاف الدكر" أو "أم (...)
ذكريات كثيرة يحملها المصريون بداخلهم حول شهر رمضان المُبارك، من بينها إفطارهم سراً في الطفولة دون علم آبائهم.
وفي استطلاع ل "الفجر تي في" حول ذكريات المصريين عن إفطارهم سراً قبل أذان المغرب في شهر رمضان، أعترف أغلبهم بأنهم فطروا مُتذكرين مواقفهم (...)
طبق "الطرشي" علامة مميزة من علامات شهر رمضان المُبارك التي اعتاد عليها المصريين، فلا تستغنى عنه أي مائدة افطار أو سحور طوال الشهر، فيصطف المواطنين طوابيرًا أمام محلات ومعامل بيع الطرشي لشرائه، وغالبًا ما يشكلون زحامًا شديدًا قبل موعد الإفطار بساعات (...)
رجل يرتدي جلبابًا وعمامه، يجلس بأحد شوارع السيدة زينب وهو نائمًا، وأمامه عربة "اللوف" التي يعمل عليها، ترسم على وجهه علامات مشقة سنوات كثيرة مرت عليه.
الحاج محمد محمود، 82 عام، جاء من سوهاج إلى القاهرة منذ أكثر من أربعون عاماً ليعمل بها مكوناً أسرة (...)