سان فرانسيسكو (رويترز) - مع احتدام حروب الحوسبة المحمولة يطمح صناع الرقائق الذين يوردون المكونات الأهم لأجهزة الهاتف الذكي والكمبيوتر اللوحي إلى انتزاع مزيد من المجد لأنفسهم.
غير قانعين بالبقاء في ظل علامات استهلاكية شهيرة مثل أبل أو سامسونج يريد (...)
سان فرانسيسكو (رويترز) - مع احتدام حروب الحوسبة المحمولة يطمح صناع الرقائق الذين يوردون المكونات الأهم لأجهزة الهاتف الذكي والكمبيوتر اللوحي إلى انتزاع مزيد من المجد لأنفسهم.
غير قانعين بالبقاء في ظل علامات استهلاكية شهيرة مثل أبل أو سامسونج يريد (...)