خفة دمهم، وروحهم الجميلة لم تشعرنا للحظة واحدة بأن هؤلاء الصغار تعرضوا لأسوأ مراحل العلاج من مرض السرطان، وهو الكيماوى، أو «العفريت الأحمر» كما يسمونه، لم تتعد أعمارهم ال 15، لكنهم تعرضوا للألم النفسى والجسدى، وعلى الرغم من صغر سنهم والظروف القاسية (...)