بعبوة عصير أو كوب من العرقسوس أو التمر أو حفنة من البلح، انطلق مئات الأطفال والشباب والسيدات فى الطرقات والميادين يوقفون السيارات والمارة، ويوزعون الوجبات الجاهزة والعصائر المعلبة والمياه المعدنية لسد رمق أفواه الصائمين.
سيارات نصف نقل محملة ببراميل (...)
انطلق مشروع الأسر المنتجة كمشروع انتاجي اجتماعي عام 1964, أي في عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، وكان بمثابة الأمل في حينه لانقاذ مئات الأسر البسيطة والفقيرة، والتي تمكنت من خلال هذا المشروع تحت اشراف الحكومة من أن تتحول الى افراد منتجين في المجتمع (...)
«زحام.. بطء إجراءات.. إهمال.. فساد الذمم».
أربع كلمات لخصت حال غالبية مقرات «الشهر العقارى والتوثيق»، التى لا تزال على حالها من العشوائية والتخبط، وتقدم خدمة رديئة للمواطنين، بمن فيهم العجائز والمرضى والمعاقين، رغم ما يسدد فى هذه الجهات الرسمية من (...)
غاب القانون فى الشارع المصرى.. فانفلت النظام المرورى.. وباتت العديد من الشوارع والميادين في قبضة البلطجية.. وضاعت الأرصفة.. وسعت عصابات من المسجلين الخطرين إلى الاستفادة من كل موقع للتعدى على الممتلكات العامة،
حتى أن شوارع القاهرة وكذلك ميادينها (...)
الاهتمام بحقوق الشهداء وتشغيل العاطلين وتحقيق العدالة الانتقالية واستعادة هيبة الدولة، يجب ألا ينسينا الاهتمام بالأيتام سواء في دور الرعاية
الاجتماعية أو خارجها، خصوصاً الأيتام المعاقين حركياً وجسمانياً من خلال توفير احتياجاتهم وتوفير سبل الرعاية (...)
التعليم هو المحرك الأساسي في تقدم المجتمعات.. ويقاس تطور ونماء الشعوب من خلال التعليم.. فالعملية التعليمية تقوم علي بناء عقلية الطالب ومحو أمية المجتمع..
ومع هذا تظل معوقات العملية التعليمية عائقاً كبيراً أمام تطوير منظومة التعليم في مصر، لتعم (...)
دائماً ما تتجه أصابع الاتهام، نحو أصحاب المحاجر فور وقوع أى حادث إرهابى.
فالأسئلة التي تطرأ علي الأذهان فور وقوع أى تفجير إرهابى، هي «من أين حصل الجناة علي المتفجرات خصوصاً مادة «تى إن تي»؟».
لكن أصحاب المحاجر، يصرون علي أنهم بريئون من تجارة الموت (...)