في الخيم الرمضانية، وفي المقاهي، تختفي الوجوه خلف دخان الشيشة، وتختلط الأصوات مع الضوضاء والصخب وصوت الموسيقي، عند بعض الشباب، تحول رمضان من الروحانيات إلي سهر وتخمة طعام وراحة وشيشة.
علاء مجدي- 22 سنة: أحب القهاوي التي تتميز بإعطائي الطابع (...)
وهناك شباب آخر يري أن المقاهي مضيعة لشهر رمضان الذي حباه الله سبحانه وتعالي بالبركة، فالصلاة وقراءة القرآن وحتي الاهتمام بحضور الندوات الثقافية هي الأهم في رمضان..
فيقول عمرو القصري - 62 سنة - أنه يقضي رمضان في العمل صباحا وقراءة القرآن وبعد (...)