الفن يُخلد أصحابه خاصة ما إذا كانوا احترموا موهبتهم واحترموا جمهورهم طوال حياتهم، محمود عبدالعزيز لم يخذل جمهوره أبدا، ترك صورة ذهنية لدى كل مشاهد يتوافق مع شخصيته وذكرياته، فارتبط فى ذهن الكثيرين خاصة جيل الثمانينيات بشخصية الشيخ حسنى فى فيلم (...)
نشأنا على أعماله ذات الأبعاد السياسية وأثار سخريتنا من قمة مآسى ومعاناة الوطن العربى فى أعماله، حيث قدم لنا مضموناً سياسياً فى إطار كوميدى، صح النوم، كاسك يا وطن، وغيرهم من أعمال عكست الواقع السياسى العربى آنذاك، التقينا الفنان دريد لحام فى أروقة (...)
فنان متميز ذو طابع خاص لا يشبهه فيه أحد، رسم لنفسه اتجاها وسار فيه وانتقل من عمل لآخر ومن تجربة لأخرى.. قدم أشرف عبدالباقى راجل وست ستات فأصبح السيت كوم ظاهرة وموضة، اتجه للتقديم فنجح فى تجربته واستمر بينما تراجع كثيرون، والآن فى تجربة جديدة ومحاولة (...)
لا توجد مرحلة فى حياتى لا ترتبط بأغانيها من الطفولة حتى الشباب منذ أن سمعت «ماما يا حلوة» وحتى حلمى ب«دبلة الخطوبة».
حبيبتى «شادية» تلك الطفلة الشقية الدلوعة أو المرأة صارخة الأنوثة إذا أرادت.. دائما متجددة، متنوعة، لم تكرر نفسها أبدا لم تسمح بأن (...)
«أنا قلبى كان شخشيخة أصبح جَرس.. جلجلت به صحيوا الخدم والحرس.. أنا المهرج .. قمتو ليه خفتو ليه..
لا فْ إيدى سيف ولا تحت منى فرس.. عجبى»
هذه الرباعية استهل بها إحدى حلقات برنامجه «الليلة مع هانى» فى إشارة صريحة منه لضعف نظام يخشى من نقد لاذع (...)
الجميلة والمتألقة دائما«لبلبة» تعود إلى السينما من جديد مع «نظرية عمتى» و «96 ميدان المساحة» تحدثنا معها عن العملين وعن انبهارها بسيناريو كل منهما رغم الاختلاف الشديد بينهما، ولم تخف دموعها لتأثرها بعدم وجود والدتها إلى جوارها فى أول يوم تصوير (...)