كان نِفسِى يا أُمى إنى أشوفك
أو حتى ف يُوم أوعَى عليكى
وافَّتح عينى أنطق ( ماما )
وأوطى واحِب على إيديكى..
أنا كُل أما أسأل عنك حد
ويجيبوا في سِيرتِك اُدامى
بتأثر دايمًا ب كلامهُم
فبشوفك دايمًا في منامي..
طب عارفة
الضحكة اللى ف صورك
بلاقيها في صورى (...)