القضية لم تقيد ضد مجهول، القاتل لم يفر بعيداً، وقف ثابتاً كالجبال الراسية، حتى خروج أنفاس آخر ضحية، القاتل هذه المرة لم يستعن بأداة للجريمة فهو الجانى وهو الأداة، أمام قاض من جنس ضحيته، القاتل هذه المرة لا يرى لا يسمع لا يتكلم، القاتل قفص حديدى على (...)