بات علم الحديث مهددًا بالتشكيك والهدم، بعدما ظهرت حوله وجهتا نظر ما بين المشككين في أصول الإسناد والمتن التي جاء بها زمننا هذا، وبين ما يملكون صكوك الصحة والإنكار، فظهرت الحركات السلفية بمشايخها الذين تناقلوا العلم عبر مشايخهم دون دراسة أو دراية (...)