من بين كل أربع نساء في ألمانيا تكون إحداهن عرضة لأعمال العنف الأسري. الناشطة الألمانية كاتيا شنايد كانت إحدى هؤلاء الضحايا، وهي تريد الآن كسر حاجز الصمت الذي يستولي على المعنفات ويحول دون متابعة الجناة.السيدة كاتيا شنايد -التي تبلغ من العمر 46 عاما- (...)