قدمي اليمنى ضخمةٌ جدًا
كان أبي يكلّفُ أحدَ الإسكافيينَ لصناعةِ حذاءٍ لها، حتى أصبحتُ فيما بعدُ، أقفُ عليها كما لو كنتُ أجلسُ على كرسي
يهربُ الأطفالُ مني حينَ ألعبُ معهم، يكفي أنْ أضعَ قدمي في مرمى الكرةِ لتسدَّ الهدفَ كاملًا
حجمي ضئيلٌ وقدمي كبيرةٌ (...)
لم يعد العرض التشكيلي في العراق مغلقا على تقاليد القاعات المغلقة، لأنه غير مقنع تماما، وأقصد هنا تلك التقاليد الروتينية لافتتاح أي عرض يبدأ بقص شريط من قبل مسئول سياسي، ومن ثم يدخل الجمهور للتمتع بمشاهدة جماليات مستهلكة لا تتجاوز التجريد.
أما اليوم، (...)