اسمها «سمية».. طفلة صغيرة لم تتجاوز التاسعة من عمرها، لكنها مأساة حقيقية، توجع القلب، وتؤلم النفس، وتستفز الضمائر الحية، فقد شاء القدر أن تفقد يديها وقدميها، بسبب الإهمال وخطأ التشخيص، وأن ترقد على سرير المرض تنتظر رحمة الله، وما أصعب الانتظار وسط (...)