إن ما أعقب الثقافة التي كانت تروي المجتمع والكتاب جوهرها هو ذلك التواصل المقسم الذي بقدر ما يباح فيه كل كلام بقدر ما يكون فيه مستهانا.
هل مازال الرقم ثلاثة يمارس نفوذه السحري على العقول المعاصرة؟ إنه لا يسعنا إلا أن نسجل أن المصنفات التاريخية الفجة (...)