أضف عليه 3 سنوات..
واسأل نفسك بعد تلك الإضافة..
أين كنتَ في هذا التوقيت؟
أجيبك أنا: لم تكن شيئا مذكورا..
هل استوعبت شيئا؟
دعنى أسألك مجددا.. أين أنت بعد 200 عام من الآن، ومن سيذكرك؟
أجيبك ثانيةً.. لن تكن شيئا مذكورا.. ولن يتذكرك أحد.
هل استوعبت (...)
هل تتذكرين ؟
كم عمرك ؟
بالأيام و السنين !
أ خجلة أنتِ ؟
للجرأة تختفين،،،
لا لن تهربى ،،،
ليوم الدين ،،
فعمرك مقياس،،
لحياة الهادئين،،
دنياكِ المشاعر،،،
لغرامكِ تبقين،،،،
رغم صغر سنكِ،،
بنقاءكِ تنعمين،،
للغدر تتحملين،،
للظلم لا تيأسين،،
لما علا (...)