«نزل القرآن فى مكة وطبع فى إستانبول وقرىء فى القاهرة».. حقيقة راسخة علي مر العصور..فمدرسة التلاوة المصرية كانت وستظل هي الحصن الحصين الذي يحفظ التلاوة من محاولات صبغها بالروح الوهابية التي أخرجت روح التلاوة من مضمونها إلي مجرد ترديد الآيات.
عندما (...)