ويلفت نظري حين أبصرهن خجلهن الزائد المصحوب بحمرة الخد ورعشة العينين، وحجم حلمهن البسيط، الذي لا يعدو أن يكون حياة هانئة بسيطة تكفل لها ولبيتها لقمة العيش
أبناء البسطاء حين يصلون إلي آمالهم سرعان ما يموتون، لقد تأملت كثيرين منهم في طفولتهم المبكرة، (...)
ويلفت نظري حين أبصرهن خجلهن الزائد المصحوب بحمرة الخد ورعشة العينين، وحجم حلمهن البسيط، الذي لا يعدو أن يكون حياة هانئة بسيطة تكفل لها ولبيتها لقمة العيش
أبناء البسطاء حين يصلون إلي آمالهم سرعان ما يموتون، لقد تأملت كثيرين منهم في طفولتهم المبكرة، (...)
ويلفت نظري حين أبصرهن خجلهن الزائد المصحوب بحمرة الخد ورعشة العينين، وحجم حلمهن البسيط، الذي لا يعدو أن يكون حياة هانئة بسيطة تكفل لها ولبيتها لقمة العيش
أبناء البسطاء حين يصلون إلي آمالهم سرعان ما يموتون، لقد تأملت كثيرين منهم في طفولتهم المبكرة، (...)
العدو النبيل هو من يلتزم الصمت عند ذكر اسم عدوه، فلا يمدحه مشدودا لدفع المتوقع الجاهز لدي الآخرين بينما يشتعل صدره غيظا وحقدا وبغضا
للروائي التشيلي أنطونيو سكارميتا مقولة جميلة وردت في روايته البديعة (ساعي بريد نيرودا) التي أصدرها سنة 1985 بعنوان (...)
العدو النبيل هو من يلتزم الصمت عند ذكر اسم عدوه، فلا يمدحه مشدودا لدفع المتوقع الجاهز لدي الآخرين بينما يشتعل صدره غيظا وحقدا وبغضا
للروائي التشيلي أنطونيو سكارميتا مقولة جميلة وردت في روايته البديعة (ساعي بريد نيرودا) التي أصدرها سنة 1985 بعنوان (...)
العدو النبيل هو من يلتزم الصمت عند ذكر اسم عدوه، فلا يمدحه مشدودا لدفع المتوقع الجاهز لدي الآخرين بينما يشتعل صدره غيظا وحقدا وبغضا
للروائي التشيلي أنطونيو سكارميتا مقولة جميلة وردت في روايته البديعة (ساعي بريد نيرودا) التي أصدرها سنة 1985 بعنوان (...)
الضبع كان يائسا، لقد مر وقت طويل على آخر مرة تناول فيها طعاما، وليس هناك طعام فى أى مكان، جلس على جانب الطريق، وحاول أن يتذكر وجبته الأخيرة، ولكن كل ما استطاع أن يفكر فيه، هو ألم الجوع الذى بدأ يقضم معدته.
وحينما كان الضبع يجلس فى بؤس، مر به الذئب (...)
ربما كان هذا التصدير الذي وضعه الشاعر محمد حبيبي في مقدمة ديوان (جالسا مع وحدك) مهما، لأن هذا التصدير يضعنا وجها لوجه أمام شعرية تجيد النسج بمفردها، صانعة عالمها الخاص، ومقدرتها الخاصة في مقاربة الوجود بشكل عام ، وفي مقاربة الذات. ففي قصائد محمد (...)