500 مليون جنيه، هو حجم ما تنفقه الدولة لتوفير الأمصال والطعوم اللازمة، هذا المبلغ الذى يعتبره وكيل وزارة الصحة للطب الوقائى كافياً لحد كبير لسد احتياجات حوالى 14 مليون طفل، يتلقون الخدمة سنويا، اعتبرته مراكز حقوقية مثل «الحق فى الدواء» لا يفى بالغرض (...)
فى مستشفى حكومى صغير يفتقر إلى أبسط الإمكانات اللازمة يرقد «س. أ» فى العقد السادس من العمر مريضا بمرض الكلى، المستشفى الذى لم يجده «س.أ» مريحاً لحد كبير، لم تقتصر مشاكله على عدم توافر الرعاية اللازمة من الأطباء والممرضات لكن الأزمة امتدت إلى الطعام (...)
- الوزارة: وزعنا نحو %95 من المقررات ومعدل التوريد إلى المدارس مرتفع واستكمال النواقص بعد إجازة العيد
«الكتاب المدرسى» إحدى أهم مشكلات منظومة التعليم وتتنوع ما بين نقصه وتأخر وصوله إلى الطالب أو كونه غير جيد، مقارنة بالكتاب الخارجى الذى يتضمن مزيدا (...)
تعد السفارات والكنائس والمتاحف واحدة من أكثر الأماكن المستهدفة من قبل الجماعات الإرهابية، لكن اللافت أن بعضاً من هذه المنشآت يبدو بعيدا إلى حد كبير، عن حسابات الدولة.. كيف؟ ولماذا؟
فبعد عزل الرئيس السابق محمد مرسى، ومع التهديدات التى أطلقها قياديو (...)
تخريج أجيال متصالحة تتعلم كيف تقبل الآخر يساعد على تقدم الأمم، وتربية النشء على التفرقة العنصرية ورفض الآخر فهذه بداية الانفصال داخل المجتمع، وهذا ما يحدث فى مصر داخل عدد من الحضانات ترفض قبول الأطفال من منطلق ديانتهم، فتجد حضانات قبطية لا تقبل (...)
نقلا عن اليومى..
«ضبابيون غامضون، حضورهم فى الحياة السياسية، بلا لون ولا طعم ولا رائحة».
هذا رأى الشارع المصرى، أو تحريًا للدقة، رأى كتلة تشكل أغلبية، ربما تكون «ساحقة» من الشعب، فى السياسيين أصحاب المواقف الرمادية، الذين يعارضون ولا يعارضون، (...)
يقيمون الصلاة، ويطلقون النفير العام، ومن ثم ينطلقون «ليقتلوهم حيث يثقفوهم».
الشفاه تردد القرآن، وفى اليد خنجر، موجه نحو أخ فى الدين والوطن، لا لشىء إلا لأنه لم يرتض بمحمد مرسى رئيسًا.
كيف يرفضون رجلا معه شرعية السماء؟
رجل تتنزل الملائكة من السماء، (...)