لعل لأكواب الشاي قصة طريفة في حياتي فمنذ مغادرة عائلتي لبلدي سوريا في 1979م وذلك في بداية الأحداث التي شهدتها سوريا وماتبع ذلك من أحداث عام 1980 و1982 فمنذ ذلك الوقت وأكواب الشاي تحتل في حياتي مكانة خاصة، فقد مضت بنا الأيام بعد استقرارنا في بلد عربي (...)