رغم نجاح الحكومة في احتواء أزمة «الكارت الذهبي» التي فجرها الوزير على المصيلحي بعد أيام من توليه وزارة التموين، فإن الأزمة قابلة للتكرار إذا كان الوزير ينوي الاستمرار في اتباع سياسة الصدمات التي لم تعد تصلح للتعامل مع مشكلات المواطنين بعد ثورتي (...)