حينما توجه التوأم ماريو وأندرو إلى لجنة امتحان التربية الدينية بمدرستهما بالإسكندرية، كان سيناريو كل عام دراسى يتكرر فى أذهانهما، دخول اللجنة لاستلام أوراق مادة الدين الإسلامى، ثم كتابة عبارة واحدة داخل كراسة الإجابة "أنا مسيحى" لتأتى بعدها النتيجة (...)