«الأزهر الشريف» أثبت عبر القرون أنه لا يكتفى بالوقوف في الصفوف الأولى للدفاع عن الإسلام بل يتولى القيادة بنفسه، وبما أن الحرب الآن ضد «الإرهاب» فإن تلك المؤسسة رسخت جزءًا كبيرًا من دورها للتصدى للتطرف، كإحدى القوى الناعمة رغم سهام النقد التي تتناوب (...)