تاركاً المدن الكبرى والضواحي، توجّه ريمون دوباردون Raymond DEPARDON إلى المشهد الموجود بين نقيضين، الريف البعيد والمدينة المعاصرة. أماكن كادت تُشاد وحدها بعيداً عن أعين وخرائط خبراء التخطيط المدني، إنها رُسمت وشّيدت وطليت بأيدي حرفيين من مواد غير (...)
تاركاً المدن الكبرى والضواحي، توجّه ريمون دوباردون Raymond DEPARDON إلى المشهد الموجود بين نقيضين، الريف البعيد والمدينة المعاصرة. أماكن كادت تُشاد وحدها بعيداً عن أعين وخرائط خبراء التخطيط المدني، إنها رُسمت وشّيدت وطليت بأيدي حرفيين من مواد غير (...)