منح «الكوتش القصير»، محمود الجوهري، جيلًا كاملًا من المصريين بهجة لا تضاهى. فمنذ أواخر ثمانينيات القرن العشرين وحتى مطلع الألفية الثالثة كان الجوهري علامة جودة الكرة المصرية، وذلك رغم كل الانتكاسات والإحباطات التي أصابت المصريين جراء المفاجآت غير (...)