حدثتني عن أسد الغابة ومضت خارج الغرفة .. يبقى الليل يصرخ في رأسي مثل صفير قطار يتجاوز محنة البراري الواسعة .. أي محنة هذي التي تلوك في الخيال صوراً لاحصر لها ..
شاشة التلفاز الزرقاء تبث رسوما مختلفة .. فيما تحفر ذاكرتي أغصان غابة بعيدة في مجاهل (...)