لا أميل إلى تسميتهم كتائب إلكترونية، أو لجان إلكترونية، لأنهم لا يزيدون عن كونهم "ذباب إلكترونى"، أو "هاموش إعلامى"، يتخذون من ساحات مواقع التواصل الاجتماعى مكانا "لتقليب" عيشهم وجنى الأموال الحرام، ولذلك فالوصف الأدق لهم هو "مرتزقة السوشيال ميديا"، (...)