لا يحتاج المستمع منا إلى فراسته ليعرف أن الفنانة ريهام عبد الحكيم تربت بين جدران دار الأوبرا المصرية، فصوتها القوى وشموخها وتمسكها بطربها الأصيل يشى بذلك، ورغم أنها قليلة الإنتاج إلا أن ذلك لم يقف حاجزًا بينها وبين نجوميتها الكبيرة، بل زادها وهجًا (...)
أصبحت خطوات الفنان ياسر جلال الفنية أكثر اتزاناً، فكل محطة درامية كانت أو سينمائية يمر عليها تترك بصماتها لدى الجمهور، فمازال «رحيم» عالقاً في ذهن الجمهور ولازالت مغامراته في «ظل الرئيس» حاضرة لم تنس، وضربته الشديدة لخصومه في «الفتوة» أيضا مازالت (...)