قال السفير عبد الرحمن صلاح، إن الجزء الأول من كتابه "كنت سفيرًا لدى السلطان"، تضمّن إعجابًا شديدًا بالتجربة التركية، بينما انطوى النصف الثاني من الكتاب على نقد واضح، مشيرًا إلى أن مرد هذا الاختلاف هو تطور السياسة التركية على مدى السنوات الماضية، (...)