بدأ النبوغ الأدبي والفكري للكاتبة والشاعرة الأذربيجانية المعاصرة "سونا والييفا" منذ نعومة أظفارها، فقد بدأت نظم الشعر وهي في الصف الخامس الابتدائي، فالتوجه نحو النظم والاقتراب من الشعر في هذه المرحلة المبكرة يدل علي أن حب الشعر ونظمه أمر (...)
ولد الكاتب "واقف سلطانلي" في السادس والعشرين من مارس عام 1958م بقرية "شاه سفان" بمحافظة كوردمير. بعد أن أنهي دراسته الثانوية عام 1974م، عمل لمدة عامين كعامل بسيط بإدارة كهرباء محافظة كوردمير. ثم التحق بكلية الآداب جامعة باكو (...)
يُري كالمعتاد من باب حجرة النوم المفتوح قليلاً لحافة ذو الغطاء الحريري، ومنضدة خشبية صغيرة منخفضة بجوار سريره، وعلي المنضدة كوب ماء يشبه حوض أسماك صغير، ماؤه عكر بسبب عدم تغييره منذ فترة طويلة، وفي قاع الكوب يربض طاقم الأسنان يبدو (...)
ولدت الأديبة الأذربيجانية آفاق مسعود في أسرة عريقة تشتغل بالأدب وفنونه، فترعرعت في بيئة أدبية زاخرة منذ نعومة أظفارها، وتعتبر آفاق مسعود من النماذج المشرقة في الأدب الأذربيجاني المعاصر والتي يشار إليها كعلامة من علامات الأدب القصصي في أذربيجان. (...)
حينما كتب أحمد العايدي روايته كان لا يتوقع أن تحقق هذا النجاح، الرواية التي كانت بمثابة الحد الفاصل بين كتابتين، كتابة وصلت بالذات لمداها، وكتابة أخري لا تعني بالذات كثيراً ولا العالم. كتابة تأخذ من الواقع الافتراضي وسيلة وغاية كذلك. إذا قرأ أحد (...)
أسألك
يا من ألهمت نفسي
التقوي
والفجور
وخلقتني بالصيني
في برج النمور
ترحمني م النص
الجحيم
علشان أنا
لا أطاق
تعرفلي سكة
لمكة
م الدائري؟
وعزة مقامك
في السما
مش تريقة
انا اتخنقت من وضع
البشر
في (...)