على غير موعد وهو يسير على كورنيش الاسكندرية، تارة ينظر الى البحر بعين ثاقبة وأخرى بعقل يفكر كثيرا فى مجهول. ولم ارد ازعاجه او اقتحام افكاره لكن اعيننا التقت فجأة ومن بعدها دار هذا الحوار القصير مع رئيس اتحاد الكرة فى كلماته. الكبير فى معانيه (...)
في العاشرة واثنتين وعشرين دقيقة من مساء الأربعاء الماضي, جاء صوته حزينا منكسرا مغلفا بهدوء لا يخلو من الندم والعجب معا!! واستمرت المكالمة حتي العاشرة وتسع وثلاثين دقيقة . عندها توقف جدو عن الكلام خاتما حواره بأربع كلمات حسبي الله ونعم (...)