جرائم القذافي لاحصر لها.. قصف وخطف واغتصاب وقتل عمد ينتهي بحرق واخفاء الجثث ليس فقط للثوار ولكن للاطباء والإعلاميين وأطقم الاسعاف. وفي أجدابيا المكلومة لم تكد المنازل تهنأ بعودة سكانها الذين هربوا من جحيم كتائب القذافي حتي بدأوا يستعدون للفرار (...)