9 أسباب وراء معاناتك من أعراض الدورة الشهرية دون حدوثها!

وكالات
تمر بعض النساء بأيام صعبة يعانين فيها من أعراض تشبه الآلام المصاحبة للدورة الشهرية مثل التوتر والإرهاق والآلام الجسدية، ولكن دون نزول دم الحيض؛ ما يرجعه بعض الأطباء إلى التغيرات الهرمونية.
لذا نستعرض لك أكثر 9 أسباب شيوعا لحدوث هذه الأعراض في غير وقتها، وفقًا لموقع "ويمن هيليث" الأمريكي.
الإباضة
في كل شهر، يمر جسمك ببعض التغيرات الهرمونية المرتبطة بعملية الإباضة، وفي حالة عدم انفجار البيوضة أو تكسيرها لا تحدث الدورة الشهرية.
الحمل
تتشابه كثير من الأعراض المبكرة للحمل مع أعراض الدورة الشهرية مثل تورم الثديين والتقلبات المزاجية والإرهاق والتشنجات العضلية، فضلاً عن النزيف الرحمي البسيط نتيجة لتعلق البويضة في جدار الرحم.
اضطرابات الغدة الدرقية
أي اختلال في وظيفة الغدة الدرقية يؤثر على وظائف الجسم بما في ذلك عملية التمثيل الغذائي و انتظام دورات الطمث، إذ إن نقص أو فرط نشاط الغدة يؤثر على تنظيم عملية الإباضة وبالتالي شعورك بالتشنجات والتقلبات المزاجية.
هرمونات موانع الحمل
قد تؤدي وسائل تنظيم الأسرة مثل الحبوب أو اللولب الهرموني إلى تدفق بعض الدماء نتيجة ترقق بطانة الرحم، فضلا عن الشعور أحيانا بتضخم الثديين
الضغط العصبي
الإجهاد سبب شائع لغياب الدورة الشهرية؛ لأنه يزيد من مستويات الكورتيزول الذي يؤثر على توازن هرموناتك.
متلازمة المبيض متعدد الكيسات
يسبب مرض تكيس المبايض زيادة في إفراز الاندروجين؛ ما يؤثر على كيفية عمل المبيضين ونمو الشعر وزيادة الوزن، فضلاً عن آلام الحوض.
الزوائد اللحمية للرحم
قد تسبب الأورام الحميدة في الرحم بعض التنشجات العضلية وعدم الراحة، ويجب علاجها مبكرًا كي لا تتطور إلى سرطان في الرحم.
في كل شهر، تجهز المبايض بعض الأكياس استعدادا للإباضة، ولكن كيسا واحد فحسب يطلق البويضة، ويمكن أن تحدث الأكياس الأخرى تكيسات؛ ما يحدث تقلصات غير منتظمة.
الأمراض النسائية
بعض الأمراض المنقولة جنسيًا مثل السيلان والكلاميديا يمكن أن تؤدي إلى حالة تعرف باسم "مرض التهاب الحوض".