قد أكون قد كتبت تحت هذا العنوان من قبل 000! ولكننى حقيقة لازلت أواصل " المذاكرة " واتمنى المواصلة ( باجتهاد) باعتبار ان المطلوب ( النجاة ) فى الدارين 000! فمن أين تتلقى مذاكرتك ؟؟؟! واين انت الآن من تلك المذاكرة !??? بصراحة زاد الضيق وأنا ارى من يجهل واجباته ولايرى إلا نفسه فى مرآة الهوى والدنيا وابليس ونفسه000!!! ماذا تقصد !؟ باختصار سادتى إذا لم يفطن الإنسان ((لرسالته)) والرسالة ( عبودية لله ) فحتما سينحرف عن الجادة 00؟! والانحراف يبدأ ( بغفلة) عن واجب الوقت الذى انت فيه الآن !؟ ويزداد الانحراف (بالطمس ) على القلب وعندها يكون العمى عن الصواب والتوفيق00!؟ لهذا سادتى لابد من المذاكرة من خلال مرآة الكتاب والسنة 00!؟ نعم سادتى بعضنا للأسف ينهل فى مذاكرته بمرآة دون المرآة الحقيقية ويظن انه بهذا قد بلغ العلا 000!؟ نعم قديصل إلى المال الكثير او العقار الشاهق المنيع او السلطة البراقة ،،،!!؟ لابأس ان تكون فى ( رفعة) وتنشد مزيد الرفعة ،،، فهذا سادتى ( هو المطلوب) فالمؤمن القوى خيرا من المؤمن الضعيف) ولكن المطلوب ان تكون تلك الرفعة وفق ضابط ( الحق) 00!!!؟؟؟ ######### منذ أمد بعيد وحال مناقشة احد [السادة الكبار [ فى امر جلى وواضح هاجمنى وشكك وتطاول وظننت حينها أننى أسمى ( إسماعيل ) وليس ( حامد ) لكثرة ما احضره من براهين وشهود زور ،،، حينها وقفت وقلت : لابد من (مذاكرة الحق ) باجتهاد متواصل حتى لاتفقد البوصلة سيما وأنا ممن علق فى رقبته ( إقامة العدل) 000!!!؟ وادرك تماما انها ( أمانة ) وأوقن ان من اماراتها ان من وليها (( كمن ذبح بغير سكين )) كما قال المصطفى ( صلى الله عليه وسلم) واعرف يقينا ان صنو العدل الإصلاح 000000000!!!؟؟؟ فكيف نصل إلى تلك الرتبة دون مذاكرة الحق 000!!!؟؟؟ فليجتهد كل منا فمعرفة النفس ضرورة، والتغلب على ( الامارة بالسوء) بداية وصدق رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) القائل : (( من عرف نفسه عرف ربه)) فكل ما يصل بك إلى الحق يعدمعرفة بل هى عبادة 000!! امس كنت فى موقع فريد رأيت فيه ابداع الإله العظيم نعم نهر النيل 000 وجزيرة رائعة 000 وجمال ربانى أضاف اليه الإنسان عمل فزاد جمالا ،،، هكذا نظرت وفرحت 000!? لم يعكر الجمال إلا صنيع إنسان يتحرك بهواه دون مذاكرة الحق،،،!!!؟ فأفسد المعانى وغيب المأمول ،،، نعم سادتى المأمول ( قرب) وانس وسعادة حقيقية 00! اغلقت المسامع والجوارح لعلى أحظى بقرب فالجمال جمال ،،، وهو على الحقيقة سادتى ( الجمال الربانى) نعم كما قال بن الفارض : مت فى ( الهوى) تحيا وأغمض عن السوى تقر بذاك الوجه منك النواظر 00!!؟ فأنظر إلى الكل بعين ( الله ) تسعد على الحقيقة وتنال [رخصة الفهم ] التى بها تعرف الحق 000!? نعم سادتى العزة مع الله وبالله ولله قال الله تعالى : (( من كان يريد العزة فلله العزة جميعا إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه)) – فاطر / 10 فلنواصل سادتى