الزوجة الثانية اتخذت من الحرام بيتا وذبحت زوجها وأصابت طفلته بمساعدة عشيقها وصحبه ليخلو لهما سوق المتعة بالمنصورة

صالح..كان له من اسمه نصيبا ..فكان صالحا بالفعل فى أفعاله وأقواله ومكافحا ولوا وفاة زوجته الأولى ما حدث له ما حدث ؛ولذلك ضجت صفحات التواصل الإجتماعى الخاصة بشارع 10 بالمنصورة بالترحم عليه ؛وانهال الناشطون سبا على زوجته الثانية القاتلة ذات السلوك المشين التى آنست الحرام واتخذت منه ملجئا تأوى إليه كلما هفها شوق الحرام مع عشيقها ؛وكان لخروجها الدائم من منزل الزوجية بدون إذن صالح الطيب سببا فى نهرها مرات ومرات .
ولكن المرأة التى تعيش فى الحرام وتستعذبه ؛لن تكون مطيعة ؛ولحظ صالح التعس أن أوقعه فى تلك المرأة السيئة السمعة بعدما طلق زوجته الأولى .هذا هو الموجز وإليكم الأنباء بالتفضيل
بعدما ضاق الزوج ذرعا بسلوكيات وأفعال زوجته بشارع 10 التابع لقسم ثان المنصورة ؛نهرها مرات عديدة ولكنها كانت لا تبالى بكلامه ؛لن ورائها عشيق وصحبه سافلين فكانت تحتمى فيهما ،وكانت الليالى الحرام شافعا لها عندهما .
وبعد ان قضيت ليلة حرام مع عشيقها تحت نيران الشوق المزيف ؛اشتكت له من تضييق زوجها عليها فى الخروج لممارسة العشق الحرام معه وتهديدها بالطرد من المنزل وفضحها.
فاهتدى العشيق إلى حيلة للتخلص منه نهائيا والإستيلاء على شقة الزوج وهاه تفكيره الشيطانى إلى قتل الزوج ..وعلى الفور عندما قص عليها ما دار بخلده ارتمت فى أحضانه لمواصلة الحرام.
وجاء اليوم المشئوم لمقتل الزوج الصالح ؛واعدت "أم هاشم .ف.أ29سنة" العدة للتخلص من زوجها ،فكانت تعيش معه ابنته من زوجته الأولى ،فكانت الخطة وضع مخدر للطفلة ،ودخول العشيق وصديقه لقتل الزوج ،وبالفعل تغير حالها فى تلك الليلة وبدت وكأنها تعشق زوجها ،وأحضرت العصير له ولابنته فغابت الطفلة عن الوعى وهو ايضا ودخل العشيق وصديقه وذبحوه وطعنوه فى رقبته وأصابوا الطفلة وفروا هاربين .
ولكن مباحث قسم ثان المنصورة كثفوا من تحرياتهم وبسؤال أهل صالح والجيران تبين أن الزوجة الثانية "ام هاشم .ف.أ"وراء مقتله فألقوا القبض عليها وبمواجهتها إعترفت تفصيليا بمقتل زوجها بمساعدة عشيقها وصديقه وأرشدت عن مكانهما فتم القبض عليهما ونقل الجثة للمستشفى الدولى وندب الطبيب الشرعي لتشريحها وبيان سبب حالة الوفاة وتولت النيابة التحقيق