المغردون المصريون يعبرون عن حبهم للسلطنة في اليوم الوطني العماني

مشاركة للشعب العماني الشقيق ، وتزامنا مع احتفالات سلطنة عمان بعيدها الوطني ال49 اليوم الاثنين ، حرص المغردون المصريون المقيمون على أرض السلطنة على الاحتفال مع أشقائهم في السلطنة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بصفحاته المختلفة وبالأخص منصات تويتر حيث تفاعل المغردون المصريون مع المناسبة وقدموا التهنئة إلى السلطنة، وعبر هاشتاج #اليوم الوطني العماني ،عن حب المصريين لعمان وقائدها وشعبها ، وقاسم المغردون المصريون أبناء السلطنة فرحتهم واعتزازهم بهذه المناسبة الوطنية.
ومثل الهاشتاج لوحة أخوية ووطنية لنشر التهاني والصور لأعلام سلطنة عمان، ، كما اشتملت الصور ورسائل الحب على لقطات مختلفة لسلطنة عمان والسلطان قابوس في مناسبات عديدة ومتنوعة.
وتبارى المغردون في كتابة المقالات والأشعار التي تعبر عن فرحتهم وإحساسهم بهذا اليوم الذي تحتفي به السلطنة بلاد «الأمن والسلام »..
في تغريدة له كتب “حسن بخيت” :
مقال صحفي بجريدة الزمان المصري بعنوان ” في ذكرى احتفالها بالعيد الوطني التاسع والأربعين .. سلطنة عمان بلد الأمن والأمان ”
#سلطنة_عمان
#اليوم_الوطني_العماني#
فيما غرد : ” عاطف صقر ” رئيس الجالية المصرية في صلالة بسلطنة عمان برسالة عبر جروب الجالية المصرية عبر فيها قائلا :” من أبناء مصر الكرام إلى شعب سلطنة عمان نبارك لكم بهذا اليوم الوطني المجيد وندعو الله أن يحفظ السلطنة ويحفظ لكم جلالة السلطان قابوس المعظّم حفظه الله وأطال في عمره ، دامت أفراحكم ودامت المحبة بيننا .
#اليوم_الوطني_العماني#
فيما غرد ” السيد عبد اللطيف ” : ” كل عام والسلطان قابوس والشعب العماني في عز وأمن وأمان #اليوم_الوطني_العماني #
وغرد ” ، محمد سعيد ” اليوم فرحة وطن ”
#اليوم_الوطني_العماني #
من الجدير بالذكر أنه في يوم 18 من نوفمبر من كل عام تحتفل سلطنة عمان بعيدها الوطني، الذي يمثل وقفة سنويّة لكل العمانيين على مسيرة بناء وتطوير بلدهم، والتي بدأها السلطان قابوس بن سعيد، حفظه الله ورعاه – حين استلم مقاليد الحكم لهذا البلد الطيب، والذي يُعدّ من البلدان المؤثّرة في دعم المنطقة واستقرارها.
وقد أطلق السلطان قابوس بن سعيد مسيرة نهضة السلطنة العمانية، وعلى إثرها بدأت مرحلة بناء الدولة الحديثة، والتي يهدف من خلالها إلى تطوير البلد، وإقامة التوازن السليم بين الموروث العربي الذي يتمسك به العمانيون وبين مقتضيات العصر الحديث والحاضر المستجد، وهذا الهدف يتطلب التحديث والجدة في كل العلوم والتقنيات في كل مجالات الحياة والتنمية.