في الشعر كنت المرسل المحمودا يا أيها النسق المجيد. قصائدا لولاك ماكان العطا موجودا لولاك ماكان القريض متوجا والفن في سكناته موءودا ولظل باب الشعر يلتمس الذي ان جاء يكسر قفله ا لمنكودا يامن يبيت على الحروف مضمخا وهو الذي ،بسط العلا ممدودا هل مت ان الموت يخشع شاعرا عزريل في سطواته مشدودا قد.ارسل الرب العظيم لروحه ملكا فتاه الوفد في برمودا أويسلبون لروحه هي نكتة وهو الذي بعث الخيال بريدا ورسائل الشوق الوجيع قصيده مذ كان في النجف العظيم وليدا من مثله جعل القصيدة مدفعا قصف الجبابرة الطغاة مجيدا بيمينه مسك.السماء براعة فكأنه قصد .النجوم صعيدا قدر العراق بشعره حصد المنى ربا على الشعر الحديث عميدا اذ يستظل الى الجنان ممدا يده اليسار على الفرات ودودا لولا بأن الموت أحرق عمره ما مات في نظر الرؤى مفقودا قد غاب نجم الشعر وارتفع البكا (مهدينا ) بين القبور وحيدا