مفتونة تجاعيد قلبها بوجعى قنينة عطرها ووسادة من فراء ضفائرها وشاح من حرير الصمت يلف جسدها.. تتعثر خطواتها لتسقط على كثبان ناعمة من حزن تغوص فيها حتى ينبلج النور لأنثى تكتمل فى حضرة نصفها الآخر وأنا..!!! أعزف لحنا جديدا للشوق ينادينى مع نبض قلب يلملم أشلاء صدق .... تاهت معانيها وأضمد جراحا نزفت عشقا لآخر مآقيها توأمتُ معها كلحن القدر أنثر عطرى على وسادتها أنثره قبل غفوتها وأطلب من عطرى أن يتسلل برفق إلى صدرها وليطمئن قلبها ما زلتُ على عهدى احتفظ بوفائى ووعدى لأٌرمم بها ضلعى الأعوج......!!!!