رفقا بالهوى إني غدوت السحر ملتفا إلي أفقك.لمست يداك فانشقت خدور الوقت تأسرني وتتقد .ثمارا حلوة الطعم تلازمني. يوم التقيت هواك والأحلام في زمني. كنت عبرت حدود أزمنتي لأسمع من رؤاك كيف عبرتي النهر لم تبتل أقدامك ولا كتبك. طفلا يشاغب إن يضطر عينيك. يمسح في رحيق الكف انشوده تعيد الوقت للدوران والالق. لثمت الحب من شفتيك مختلفا هممت أغادر الأنواء مهابة ان يعادلني ويوهب جنتي بساتينا وأعنابا لفاتنتي . طواني الصمت فعادني أمل باني الفارس الاخد عناق الوقت الهبة ويلهمني . مررت الآن في دربك عبرت الان من زمني الي زمنك. وكيف تلاقت الأمواج في برك. علي شطي رسوت دونما الم.عصفتي بكل أحزاني فانبهرت عيني من السمر. احبك حيرتي طابت وعادت نشوتي ترقص.تروق العين إذا طابت من الرمد فكيف نلحظ الأشياء لو مالت إلي نشوه الطرب. أحبك لا أري هربا ولا اقوي علي الصمت .أهبت القيظ ولم اخشي من البرد.إذا ما مالت الانسام في كفي لتلقي الود في كفك .فلي من عين أحلامك سلاما كنت انشده ولم يبطأ ولم يهرب. أتاني مثلما وعد طال في سفري ولاقيته فعانقتك.