نفى المخرج الأمريكي الشهير ستيفين سبيلبيرج، ما تردد حول تأييده الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية القادمة، وقال: "إنني لن استمر في تأييد ذلك الحزب". وكان سبيلبيرج من أكبر الداعمين للحزب الديمقراطي وبالتحديد لباراك أوباما رئيس الولاياتالمتحدة الحالي، بالإضافة إلى وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون. وقال مارفين ليفي المتحدث باسم سبيلبيرج: إن المخرج الحاصل على جائزة الأوسكار لا ينوي على الإطلاق الدخول إلى عالم السياسية بأي شكل من الأشكال، وأنه توقف عن دعمه للحزب الديمقراطي، كما أن عمله هو إدارة الممثلين لا القوى السياسية.