انخفاض ثروة بيل جيتس رابع أغنى شخص في العالم | ميليندا مليارديرة بعد الطلاق

في وقت سابق من هذا الأسبوع ، أعلن بيل جيتس وميليندا فرينش جيتس طلاقهما. في نفس اليوم ، أصبحت ميليندا جيتس مليارديرًا.
حولت Cascade Investment ، الأداة الاستثمارية لبيل جيت ، ما يقرب من 2.4 مليار دولار من الأوراق المالية إلى ميليندا جيتس يوم الاثنين.
في اليوم التالي ، انخفض صافي ثروته بشكل طفيف ، من 130.4 مليار دولار إلى 128.1 مليار دولار ، وفقًا لمجلة فوربس. ومع ذلك ، حافظ بيل جيتس على مكانته باعتباره رابع أغنى شخص في العالم.
يتخلف عن جيف بيزوس (177 مليار دولار) وإيلون موسك (157 مليار دولار) وبرنارد أرنو والأسرة (150 مليار دولار).
حصلت ميليندا جيتس على 2.94
مليون سهم في AutoNation و 14.1 مليون سهم من شركة السكك الحديدية الوطنية الكندية ، وفقًا لفوربس. تبلغ قيمة AutoNation 309 مليون دولار وتبلغ قيمة الشركة الوطنية الكندية للسكك الحديدية 1.5 مليار دولار.
كما تلقت ميليندا جيتس 25.8 مليون سهم في شركة Coca-Cola Femsa ومقرها المكسيك - بقيمة 120 مليون دولار - و 155.4 مليون سهم من شركة البث المكسيكية Grupo Televisa SA - بقيمة 386 مليون دولار.
حتى عام 2000 ، كان بيل هو الرئيس التنفيذي لشركة Microsoft ، وانتقل لاحقًا من منصبه اليومي
مع الشركة في عام 2008. حتى عام 2014 ، شغل منصب رئيس مجلس الإدارة وأعلن العام الماضي فقط أنه سيتنحى عن منصبه للتركيز على العمل الخيري.
في عام 2000 ، أسس الزوجان مؤسسة بيل وميليندا جيتس ، وهي منظمة غير ربحية أنفقت أكثر من 53 مليار دولار منذ إنشائها لاستهداف الفقر والظلم في جميع أنحاء العالم ، وفقًا لموقع المؤسسة على الإنترنت.
قابلت ميليندا جيتس ، التي كانت مديرة منتج في شركة Microsoft ، بيل جيتس في عشاء عمل في مدينة نيويورك. تزوجا في هاواي عام 1994.
تُظهر ملفات الطلاق الخاصة بالزوجين أنهما طلبا من قاضٍ في ولاية واشنطن تقسيم أصولهما بناءً على شروط عقد الانفصال ، الذي يتم إصداره عادةً عندما يعيش الزوجان منفصلين ولكنهما لم ينفصلا بعد ، وفقًا لمجلة فوربس، ولم يتم الكشف عن شروط العقد.