الحلقة 42 الجديدة المنتظرة من مسلسل المؤسس عثمان ، والتي ستعرض الليلة عبر قناة ATV شاهد الحلقة 42 الجديدة من المؤسس عثمان حيث كان رد فعل دوندار بك عم عثمان بك قاسيًا للغاية على الاجتماع مع نيكولا ، الذي لم يكن على علم بنفسه. بعد الاجتماع ، استدعى عثمان بك دوندار بك ، الذي عاد إلى المخيم ، لحضوره ، وطلب من عمه تقديم رواية في شاهد المدعي العام بك وغوندوز بك. على الرغم من موافقة دوندار باي على الاجتماع وقال إنه كان يخطط للعب ضد نيكولا ، إلا أن عثمان بك لم يسامح دوندار بك على هذه المحاولة ، غير مدرك له. قال عثمان بك ، الذي وضع أوتار القوس على حلق دوندار باي ، "دماء أحفاد بك لا تسفك. لذلك ، عندما يخونون ، يجب أن تُقتل بعارضة القوس. الآن ، كيف تتعامل دون إخباري؟ سأل عن حساب. موقع النور مشاهدة الحلقة 42 مسلسل المؤسس عثمان مترجمة من هنا موقع النور مشاهدة الحلقة 42 مسلسل المؤسس عثمان مترجمة من هنا من أجل الدفاع عن نفسه ، قال دوندار باي في نهاية الحبل: "لم تكن الشخص الذي يشتبه في أنك خائن في أوبا؟ إذا كنت قد أتيت لإبلاغك ، فسوف يرون ذلك ويحضرونه إلى نيكولا. لن أترك حتى خائنًا. سأقتلهم جميعًا. أنت تفكر كيف حدث ذلك لمن حاول أن يخدعني. أولئك الذين لا يريدون أن يعانوا نفس المصير سيأخذون خطواتهم بشكل صحيح. وحتى لو كان الأمر بالنسبة لي ، فلن يحاول فعل شيء يجهلني. يجب أن تعرفه على هذا النحو. ماذا سيفعل عثمان بك للحفاظ على النظام في المخيم؟ ماذا سيكون رد فعل دوندار بك الذي عاقبه عثمان بك؟ هل هي استراتيجية عثمان باي لطرد جوكتوغ وتارغون من المخيم؟ ما هي المعلومات الهامة التي سيصل إليها عثمان بك في الوثائق الموجودة في "الغرفة الكونية"؟ ما هي الخطة التي سيضعها وكلاء البابا للحصول على الوثائق؟ كيف سيغير عثمان بك مصير منطقة البقشيش بالوثائق التي حصل عليها؟ عثمان بك ، الذي أخذ الحبال بعد أن أصبح باي ، عاقب جوكتوغ ، الذي حمله مسؤولية هروب فلاتيوس ، وتارغون ، الذي سمم بالا هاتون. عثمان بك ، الذي ألقى باللوم على غوكتوغ ، الذي عينه لورد جبال الألب ، على هروب فلاتيوس من المعسكر قبل إعدامه ، رفض مسامحة غوكتوغ بقوله "لن أغفر مثل هذا الخطأ. في هذه الأثناء ، تم إحضار تارجون خاتون ، الذي كان مغلقًا في خيمة محبوسة بسبب تسميم بالا خاتون ، أمام عثمان بك. تفاصيل الحلقة 42 من مسلسل المؤسس عثمان قال عثمان بك ، "تارغون خاتون! لا تتعبني. دعه يعترف بجريمته! قلت: أريد أن أكون مسلماً". سأل Targun للحصول على حساب. قال تارغون خاتون ، "لقد أحببتك. أردت أن أكون في صالحك. أردت حقًا أن أقيم حفل زفاف معي." أجاب على سؤاله بقوله: "سأحترق من أجلك في الجحيم". كلمات عثمان بك عن بالا خاتون ، "أنت تقول إنني سأحترق حتى في الجحيم من أجلك! لكنني في الجنة ، تارغون خاتون! أعيش مع ملاك. ختم هذا الملاك قلبي ، وقيّد يديّ ، وأدانني في عينيه" ، من ناحية أخرى ، أصيب تارجون بجروح عميقة. عثمان بك ، "إذا لم تكن كتكوتًا ، كنت سأنتهي بحياتك هنا. سوف يتم نفيك من هذا المعسكر كثمن ما أعطيتني أنا وزوجتي لنشهد كذبة. لن تتمكن أنت ووالدك من العودة إلى هذه الأوبا مرة أخرى." تابع عثمان بك غوكتوغ بالكلمات ، "عندما يتعلق الأمر بك يا غوكتوغ! لقد أحرجتني كثيرًا! لقد تسببت في هروب عدوي العزيز. لقد ألقيت بظلاله على إمارة بلدي منذ اليوم الأول. لا تدع عيناي تراك أيضًا. لن تعود إلى هذه السمنة مرة أخرى." كلمات جوكتوغ ، "لم أكن أتوقع أكثر من رجل نبيل يرى المنفى لامرأة تقول" سأحترق في الجحيم من أجلك "أزعجت عثمان بك بشدة بالفعل. قال عثمان بك ، الذي ضرب غوكتوغ أرضًا بلكمة ،" لم تكن أبدًا جديراً بأخيك. انزل أمامي! لم تطأ قدمه هذا المخيم مرة أخرى "، طرد غوكتوغ من المخيم. هل من استراتيجية عثمان بك إخراج جوكتوغ وتارغون من المخيم؟ ماذا سيفعل عثمان بك للحفاظ على النظام في المخيم؟ كيف سيعاقب دوندار بك؟ ما هي المعلومات الهامة التي ستصل إليها في الوثائق الموجودة في "الغرفة الكونية"؟ ما هي الخطة التي سيضعها وكلاء البابا للحصول على الوثائق؟ كيف سيغير عثمان بك مصير منطقة البقشيش بالوثائق التي حصل عليها؟
