أفرجت قوات الأمن الموريتاني فجر اليوم الإثنين عن الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز بعد أسبوع من احتجازه في إدارة الأمن بالعاصمة نواكشوط على ذمة التحقيق. وذكرت صحيفة "الصحراء" أن الرئيس السابق وصل إلى منزله في مقاطعة "لكصر" في العاصمة /نواكشوط/، وسط تجمهر العشرات من ذويه وأنصاره. ويُتوقع أن توجه الاتهامات للرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز بعد اكتمال التحقيق المتواصل مع عشرات من أركان حكمه.