تدور أحداث الحلقة الثامنة عشر من المسلسل الرمضاني "رجالة البيت"، تنكر بيومى فؤاد(عيد) فى شخصية سعيد الغندور ابن عم المرحوم عيد، وذلك من أجل الحصول على إرث عيد من أملاكه الموجودة فى ساحل العاج، وأثناء تواجدة فى المنزل مع أحمد فهمي (تيمون) وأكرم حسني (بومبا)، وعارفة عبد الرسول (فرح) يظهر مجموعة من الأشخاص يدعون أنهم رجال الغندور الذين لم يقابلوه من 30 سنة، ويأخذونه معهم. وتتابع الحلقة بذهاب سعيد الغندور وتيمون وبومبا والعايق إلى كباريه من أجل السيطرة عليه، لأن هذا الكباريه كان مكان الغندور ورجالته ويتنكر تيمون وبومبا والغندور فى هيئة مغنيين ويغنيان أغنية لإلهاء رجال الكابريه ويتيحان الفرصة لرجالهما فى الدخول بالأسلحة والسيطرة على المكان، وفجأة يتم تبادل إطلاق النيران ويهرب تيمون وبومبا والغندور من داخل الكباريه. تنتهي أحداث الحلقة بحضور المحامى لتسليمهم الإرث 80 مليون دولار، ويأخذ الغندور الأموال ويخرج لشراء استيك لربطهم، وفجأة يعود (عيد) فى ملابس (الغندور) وينكر أنه حصل على الأموال ويخبرهم أن الغندور هو الذى حصل على الفلوس ونصب عليهم، وتظهر (فرح) وتجد (عيد) جالس وعلى قيد الحياه فتفقد الوعى، بينما يذهب تيمون وبومبا وراء الغندورالوهمي. يذكر أن مسلسل "رجالة البيت" من تأليف أيمن وتار، وإخراج أحمد الجندي، وبطولة كلاً من أحمد فهمي، أكرم حسني، بيومي فؤاد، ويزو، لطفي لبيب، محمد جمعة، عارفة عبد الرسول. وتدور أحداثه حول تنقل تيمون وبومبا للإقامة في منزل جدهما، وهناك يفاجآن بأن عليهما تحمل المسئولية كاملة، والتكاتف مع بقية أفراد الأسرة من أجل الوقوف بوجه مالك البيت الذي يقطنه جدهما والذي يحاول أخذه منه لبناء برج سكني.