الشعب المصرى على قلب رجل واحد.. وخبرته السياسية تمتد إلى 7 آلاف سنة إرادة المصريين الصلبة حطمت أحلام الغزاة عبر السنين الذاكرة المصرية تستعيد محاولات تدمير المؤسسات وترويع المواطنين أصدر المستشار بهاء الدين أبوشقة، رئيس حزب الوفد بيانا يؤكد فيه أن خروج المصريين لتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسى أمس يشبه خروج هذا الشعب العظيم فى ثورة 30 يونية للحفاظ على الدولة المصرية، وإلى نصر البيان حيث يقول «أبوشقة»: إن خروج الشعب المصرى لتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسى والقوات المسلحة والشرطة والحفاظ على الدولة المصرية، يذكرنا بخروج المصريين يوم 30 يونية 2013، عندما خرجوا على قلب وتصميم رجل واحد، بعد أن شعروا بالخطر، فما حدث أمس ليس جديدا على المصريين، فهم لديهم حس وخبرة سياسية تمتد إلى 7 آلاف سنة، أثبتت أن هذا الشعب سيكون دائما على قلب رجل واحد. وعبر آلاف السنين تحطمت على أسوار مصر أحلام الغزاة، وهذا ما حدث مع الهكسوس والحملة الصليبية ومع التتار وغيرهم من الغزاة الذين أرادوا اقتحام مصر، لكن أحلامهم ومطامعهم تحطمت على أسوار مصر وعلى صخرة إرادة المصريين، وكانت حائلا أمام وصولهم إلى هذا الهدف، وأفسدت مخططاتهم وبددت أحلامهم، وهذا هو ما حدث أيضاً مع كل حروب الجيل الرابع، سواء كانت حربا بالوكالة، أو حرب شائعات أو أكاذيب أو محاولات نشر الفوضى التى كان الهدف منها هدم الدولة المصرية. ستبقى مصر قوية وشامخة، والدليل على هذا هو الإنجازات التى تمت على أرضها وما حدث من مواجهة قوية شاملة للإرهاب وتأمين للحدود فى الشرق والغرب والجنوب والقضاء على هذا الوباء الإرهابى فى الداخل والخارج، ولابد أن تستعيد الذاكرة محاولات تدمير المؤسسات وترويع المواطنين. ولا ينسى الشعب بحسه الإنجازات التى تجرى على أرض الواقع من أجل الأبناء والأحفاد فى المستقبل، وما حققته مصر من شبكة الطرق على أعلى مستوى عالمى والأنفاق وتنمية الصعيد ومحطة الضبعة النووية، إضافة إلى بناء مدن جديدة تساوى عدد عواصمالمحافظات، وربط سيناء بالوادى عن طريق الأنفاق. ومن خرجوا بالأمس لتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسى والقوات المسلحة والشرطة إنما خرجوا بإرادتهم الحرة، تعبيرا وتأكيدا أن الشعب المصرى الأصيل لن يسمح بأى محاولة للنيل من الدولة والجيش والشرطة أو العودة إلى الوراء لطمس معالم الهوية المصرية أو أى محاولة للتخريب وأن القافلة تسير والعجلة تتقدم ولا عودة للوراء وتشويه الاستقرار والأمن والأمان وعرقلة التطور الاقتصادى وإيقاف قطار المشروعات الضخمة التى تحققت على أرض الواقع. ولا أدل على الثقة المتبادلة بين القائد والشعب من أن الرئيس السيسى يراهن على وعى المصريين، ومصر حريصة فى هذا العهد على تقوية الجيش وإعادة بنائه والاستعانة بالقمر الصناعى لمنع اختراق الحدود. وأناشد الإعلام أن يواكب التطورات ويعرض كل هذه الإنجازات التى تحقق معها ما كان هدفا وأملا للمصريين يوم 30 يونية من تحقيق الاستقرار الأمنى والاقتصادى والسياسى والمشروع الوطنى لبناء دولة عصرية حديثة، وأن يكون هناك متخصصون وفنيون وخبراء فى مواجهة حروب الجلى الرابع التى تعتمد فى أسلحتها على الإعلام المقروء والمسموع و«السوشيال ميديا». والمعروف أن حروب الجيل الرابع تعتمد على هدم الدول من الداخل دون استخدام طلقة.. وحزب الوفد كان دائما فى تاريخه الذى يمتد إلى مائة عام، داعما ومدافعا عن فى بيان للمستشار بهاء الدين أبوشقة رئيس الوفد: خروج المصريين لتأييد «السيسى» يذكرنا بالخروج فى 30 يونية للحفاظ على الدولة المصرية الشعب المصرى على قلب رجل واحد.. وخبرته السياسية تمتد إلى 7 آلاف سنة إرادة المصريين الصلبة حطمت أحلام الغزاة عبر السنين الذاكرة المصرية تستعيد محاولات تدمير المؤسسات وترويع المواطنين أصدر المستشار بهاء الدين أبوشقة، رئيس حزب الوفد بيانا يؤكد فيه أن خروج المصريين لتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسى أمس يشبه خروج هذا الشعب العظيم فى ثورة 30 يونية للحفاظ على الدولة المصرية، وإلى نصر البيان حيث يقول «أبوشقة»: إن خروج الشعب المصرى لتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسى والقوات المسلحة والشرطة والحفاظ على الدولة المصرية، يذكرنا بخروج المصريين يوم 30 يونية 2013، عندما خرجوا على قلب وتصميم رجل واحد، بعد أن شعروا بالخطر، فما حدث أمس ليس جديدا على المصريين، فهم لديهم حس وخبرة سياسية تمتد إلى 7 آلاف سنة، أثبتت أن هذا الشعب سيكون دائما على قلب رجل واحد. وعبر آلاف السنين تحطمت على أسوار مصر أحلام الغزاة، وهذا ما حدث مع الهكسوس والحملة الصليبية ومع التتار وغيرهم من الغزاة الذين أرادوا اقتحام مصر، لكن أحلامهم ومطامعهم تحطمت على أسوار مصر وعلى صخرة إرادة المصريين، وكانت حائلا أمام وصولهم إلى هذا الهدف، وأفسدت مخططاتهم وبددت أحلامهم، وهذا هو ما حدث أيضاً مع كل حروب الجيل الرابع، سواء كانت حربا بالوكالة، أو حرب شائعات أو أكاذيب أو محاولات نشر الفوضى التى كان الهدف منها هدم الدولة المصرية. ستبقى مصر قوية وشامخة، والدليل على هذا هو الإنجازات التى تمت على أرضها وما حدث من مواجهة قوية شاملة للإرهاب وتأمين للحدود فى الشرق والغرب والجنوب والقضاء على هذا الوباء الإرهابى فى الداخل والخارج، ولابد أن تستعيد الذاكرة محاولات تدمير المؤسسات وترويع المواطنين. ولا ينسى الشعب بحسه الإنجازات التى تجرى على أرض الواقع من أجل الأبناء والأحفاد فى المستقبل، وما حققته مصر من شبكة الطرق على أعلى مستوى عالمى والأنفاق وتنمية الصعيد ومحطة الضبعة النووية، إضافة إلى بناء مدن جديدة تساوى عدد عواصمالمحافظات، وربط سيناء بالوادى عن طريق الأنفاق. ومن خرجوا بالأمس لتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسى والقوات المسلحة والشرطة إنما خرجوا بإرادتهم الحرة، تعبيرا وتأكيدا أن الشعب المصرى الأصيل لن يسمح بأى محاولة للنيل من الدولة والجيش والشرطة أو العودة إلى الوراء لطمس معالم الهوية المصرية أو أى محاولة للتخريب وأن القافلة تسير والعجلة تتقدم ولا عودة للوراء وتشويه الاستقرار والأمن والأمان وعرقلة التطور الاقتصادى وإيقاف قطار المشروعات الضخمة التى تحققت على أرض الواقع. ولا أدل على الثقة المتبادلة بين القائد والشعب من أن الرئيس السيسى يراهن على وعى المصريين، ومصر حريصة فى هذا العهد على تقوية الجيش وإعادة بنائه والاستعانة بالقمر الصناعى لمنع اختراق الحدود. وأناشد الإعلام أن يواكب التطورات ويعرض كل هذه الإنجازات التى تحقق معها ما كان هدفا وأملا للمصريين يوم 30 يونية من تحقيق الاستقرار الأمنى والاقتصادى والسياسى والمشروع الوطنى لبناء دولة عصرية حديثة، وأن يكون هناك متخصصون وفنيون وخبراء فى مواجهة حروب الجلى الرابع التى تعتمد فى أسلحتها على الإعلام المقروء والمسموع و«السوشيال ميديا». والمعروف أن حروب الجيل الرابع تعتمد على هدم الدول من الداخل دون استخدام طلقة.. وحزب الوفد كان دائما فى تاريخه الذى يمتد إلى مائة عام، داعما ومدافعا عن الدولة المصرية والوطن والمواطن. والوطن والمواطن.